سواء كان الأمر يتعلق بالبيع بهامش ربح معين أو إعادة التمويل لسحب الأسهم، فإن معرفة متى وكيف يتم الخروج يمكن أن يؤدي إلى زيادة عوائدك.
- التأكد من جودة ومتانة وسلامة العقارات، والتحقق من وجود جميع الأوراق والتراخيص القانونية اللازمة.
وجود حد أدنى للمشاركة أقل من الملكية العقارية بصورة مباشرة.
تنقسم استراتيجيات الاستثمار العقاري إلى قسمين: إحداهم للمبتدئين والأخر لجميع الفئات وبالأخص ذوي الخبرة.
توفر الحيازات العقارية طويلة الأجل طريقًا إلى الثروة المستدامة المبنية على مبادئ النمو والاستقرار والسيطرة.
كل طريقة من هذه الطرق لها مميزاتها وعيوبها، وتتطلب درجة معينة من المعرفة والخبرة والمهارة والمخاطرة، لذا يجب على المستثمر العقاري أن يقوم بدراسة السوق، وتحليل الفرص والتحديات، ووضع خطة عمل واضحة ومحددة تتناسب مع أهدافه وميزانيته ورؤيته.
التغلب على الاعتراضات: استراتيجيات لبيان إغلاق فعال في أي عملية مبيعات، فإن الاعتراضات أمر لا مفر منه. إنها جزء طبيعي من المحادثة ويمكن أن تنشأ في أي مرحلة، سواء كان ذلك أثناء الملعب الأولي أو بيان الإغلاق النهائي.
فعليك أن تختار جيدًا في المعروض، الكثير يتوافر فيه كل المميزات ولكن لا تلتف كثيراً لسماسرة السوق، فغالبًا يكون هدفه الأول والأخير أن يقوم ببيع الوحدة، وهذا عمله فهو يُظهر لك كل المميزات ويضخمها لك لترى أنها فرصة لا تعوض.
الوقوع في مساءلات قانونية مختلفة إذا لم تتبع الإجراءات القانونية اللازمة لتوثيق الشراء والبيع.
تنطوي هذه الطريقة على شراء عقار من خلال المساومة ثم بيع عقد الملكية إلى مستثمر عقاري آخر، وتعد هذه الطريق مناسبة لمن يعانون من نقص في السيولة المالية.
ومع تعافي السوق، باع العقارات بربح كبير، مما تعرّف على المزيد يدل على ميزة فهم دورات السوق.
كما يتوقع زيادة الطلب الشرائي على العقارات السكنية الصغيرة والمتوسطة والشقق المفروشة، ويرجع ذلك لزيادة عدد العائلات الصغيرة وزيادة نسبة الزواج في مصر.
هناك العديد من الطرق والاستراتيجيات للقيام بالاستثمار العقاري، مثل تأجير العقارات، أو الانضمام إلى مجموعات الاستثمار العقاري، أو الاستفادة من الفروق السعرية بين الشراء والبيع، أو التطوير والتحسين العقاري، أو الاستثمار في صناديق الاستثمار العقاري وغيرها.
متابعة حركة السوق: اشتر عقاراتك في أوقات الكساد وبعها عند ارتفاع الطلب لزيادة الأرباح.